عمّ الحزن والبكاء وتوقفت الدهشه واستمر الزحف من مختلف الطبقات ولم ينتظروا تراما او اي وسيله انتقال، زاحفين من اعماق امبابه ومن اقاصي الجيزه والدقي والعجوزه وكانهم يخشون ان يفوتهم شيء هام في حياتهم وكانت جهتهم جميعا ميدان التحرير، هكذا وصفت جريدة الاهرا...
from الاخبار من أخبارك.نت http://ift.tt/1MuzMAw
from الاخبار من أخبارك.نت http://ift.tt/1MuzMAw